المرتسمات القطرية
بلغ العدد التقديري لحالات السل في عام 2010 بإقليم شرق المتوسط 1.000.000 (670.00 – 1500.000). كما بلغ عدد الحالات العارضة في نفس العام 650.000 (580.000 – 730.000)، بما يمثل 7% من إجمالي عبء السل العالمي.
المرتسمات القطرية لعام 2010
أفغانستان[49 كيلوبايت]
البحرين[56 كيلوبايت]
جيبوتي [58 كيلوبايت]
مصر[55 كيلوبايت]
جمهورية إيران الإسلامية[56 كيلوبايت]
العراق[52 كيلوبايت]
الأردن[54 كيلوبايت]
الكويت[53 كيلوبايت]
لبنان[57 كيلوبايت]
ليبيا[48 كيلوبايت]
المغرب[55 كيلوبايت]
عمان [54 كيلوبايت]
فلسطين [50 كيلوبايت]
باكستان [53 كيلوبايت]
قطر [55 كيلوبايت]
المملكة العربية السعودية [52 كيلوبايت]
الصومال [55 كيلوبايت]
السودان [58 كيلوبايت]
الجمهورية العربية السورية [55 كيلوبايت]
تونس [52 كيلوبايت]
الإمارات العربية المتحدة [51 كيلوبايت]
اليمن [54 كيلوبايت]
الحالة الوبائية
المرتسم الإقليمي
بلغ العدد التقديري لحالات السل المنتشرة في إقليم شرق المتوسط عام 2010 مليون حالة (670 ألف – مليون ونصف). وكان العدد التقديري لحالات السل الواقعة في نفس العام 650000 (580000 - 730000)، بما يمثل 7% من العبء العالمي للسل.
وقد أسهمت 9 بلدان في 95% من عبء المرض في الإقليم عام 2010، وهي باكستان، وأفغانستان، والسودان، والمغرب، والصومال، والعراق، ومصر، وجمهورية إيران الإسلامية، واليمن. وكانت باكستان مسئولة ع 61% من عبء المرض بالإقليم.
وقد تمكنت 10 بلدان من خفض عبء مرض السل بها إلى معدلات أقل من 25 لكل 100000 نسمة في 2010، مقارنة ببلد واحد تمكن من ذلك في 1990. الرقم التقديري لعدد الوفيات الناجمة عن السل في 2010 بلغ 95000 حالة (74000 – 120000).
عبء مرض السل المقاوم للأدوية العديدة
تمثل نسبة حالات السل المقاوم للأدوية العديدة 3.4% و21% من حالات السل الجديدة والتي سبق معالجتها ي 2010 على التوالي. وبلغ العدد التقديري لحالات السل المقاوم للأدوية العديدة 14000 في 2010. ومن بين هذا العدد، كان هناك 829 حالة تم الإخطار بها في 2010، وذلك بمعدل اكتشاف بلغ 5.9%.
وتتحمل باكستان وحدها 69% من العبء الإقليمي لمرض السل المقاوم للأدوية العديدة، بعدد تقديري للحالات يبلغ 9700. وكانت النسب المسجلة لحالات السل المقاوم للأدوية العديدة في باكستان مشابهة للمعدلات الإقليمية (3.4% و21% بين الحالات الجديدة والتي سبق معالجتها على التوالي). وتأتي باكستان في المرتبة الرابعة بين البلدان ذات العبء الأكبر من مرض السل المقاوم للأدوية العديدة البالغ عددها 27 بلداً. ويوضح الجدول 1 النسبة التقديرية لحالات السل المقاوم للأدوية المتعددة بين حالات السل الجديدة والتي سبق معالجتها في بلدان إقليم شرق المتوسط في 2010.
الجدول 1: النسبة التقديرية لحالات السل المقاوم للأدوية المتعددة بين حالات السل الجديدة والتي سبق معالجتها في بلدان إقليم شرق المتوسط، 2010. | |||
البلد |
النسبة التقديرية للحالات الجديدة |
النسبة التقديرية لحالات معاودة المعالجة |
المصدر |
أفغانستان |
6.1 |
8.3 |
DRS |
جبيوتي |
0.9 |
– |
model |
مصر |
2.2 |
13.9 |
DRS |
جمهورية إيران الإسلامية |
5 |
38.3 |
DRS |
العراق |
3.4 |
48.2 |
model |
الأدرن |
6.3 |
28.6 |
DRS |
الكويت |
1.1 |
– |
DRS |
لبنان |
1.1 |
35.7 |
DRS |
المغرب |
0.5 |
12.2 |
DRS |
عمان |
0 |
12.5 |
DRS |
باكستان |
3.4 |
20.6 |
model |
قطر |
1.2 |
– |
DRS |
المملكة العربية السعودية |
1.2 |
9 |
model |
الصومال |
0.9 |
13.9 |
model |
السودان |
0.9 |
13.9 |
model |
الجمهورية العربية السورية |
6.2 |
25.9 |
DRS |
تونس |
3.4 |
20.6 |
model |
الإمارات العربية المتحدة |
1.2 |
9 |
model |
الأراضي الفلسطينية المحتلة |
3.4 |
20.6 |
model |
اليمن |
2.9 |
11.3 |
DRS |
العدد التقديري لحالات السل/العوز المناعي البشري في 2010 بلغ 12000 حالة. وتراوح معدل الانتشار التقديري لفيروس العوز المناعي البشري بين مرضى السل الجدد بين 8% و14% في السودان والصومال وجيبوتي ولبنان، بينما أبلغت البلدان المتبقية عن معدلات أقل.
الإخطار بالحالات
تم الإخطار بعدد إجمالي 421384 حالة في 2010. ومن بين هذا العدد، 168563 السل الإيجابي اللطاخة. وفيما يلي معدل الإخطار في أكبر سبع بلدان من حيث العبء في الإقليم (أحدث الوقوعات التقديرية المبلغ بها الأقرب إلى أو الأعلى من 100/100000 في 2010): أفغانستان، وجيبوتي، والصومال، والسودان، والعراق، والمغرب.
معدل الإخطار في أكبر سبع بلدان من حيث العبء في الإقليم.
بلوغ أهداف اكتشاف الحالات ومعدل نجاح المعالجة
في عام 2010، اكتشف الإقليم 63% من حالات السل التقديرية ونجح في علاج 88% من السل الرئوي إيجابي اللطاخة لعام 2009.
تحقيق المرامي الإنمائية للألفية الخاصة بخفض معدل الانتشار والوفيات بمقدار النصف بحلول عام 2015 مقارنة بخط الأساس في عام 2009.
ومن بين بلدان الإقليم ذات العبء المتوسط والمنخفض، هناك 10 بلدان تمكنت بالفعل من خفض معدلات الانتشار و/أو الوفيات بمقدار النصف في 2010. وتتنوع باقي البلدان من حيث موقعها على طريق تحقيق هذه الأهداف.
فقد أبلغت باكستان عن بطء الانخفاض في معدلات الانتشار والوفيات لديها مقارنة بالبلدان ذات العبء العالي في الإقليم، بينما أبلغت جيبوتي عن زيادة في معدلات الانتشار والوفيات.
ومع ذلك، فقد اعتمدت جميع البلدان الاستراتيجية الموسعة لدحر السل وحققت تقدماً في تنفيذها.