الخطوات الموصَى بها
المشاهير والشخصيات المؤثرة في المجتمع
رفض عروض القيام بدور "سفراء العلامة التجارية"، ورفض أي شكل من أشكال الرعاية من قبل دوائر صناعة النيكوتين والتبغ.
شركات وسائل الإعلام الاجتماعي
حظر الإعلان عن منتجات التبغ والنيكوتين، والترويج لها ورعايتها من جانب دوائر صناعة التبغ، ومنع الشخصيات المؤثرة من التسويق لمنتجات التبغ أو النيكوتين.
شركات إنتاج الأفلام أو البرامج التلفزيونية أو الأعمال الدرامية
التعهد بعدم تصوير تعاطي التبغ أو تعاطي السجائر الإلكترونية.
الآباء والأقارب
تثقيف الأطفال والمراهقين عن أضرار تعاطي منتجات النيكوتين والتبغ، ومساعدتهم على رفض تلاعب دوائر صناعة التبغ.
طواقم التمريض والمهنيون الصحيون
توفير معلومات مُحدَّثة حول المخاطر المتعلقة بتعاطي هذه المنتجات للأطفال والمراهقين والشباب وآبائهم، وتمكين المتعاطين من الإقلاع عبر تقديم مشورة موجزة حول الإقلاع عن تعاطي التبغ.
المدارس
التوعية بمخاطر البدء في تعاطي منتجات النيكوتين والتبغ، واعتماد أحرام دراسية خالية من التبغ والسجائر الإلكترونية، ورفض أي شكل من أشكال الرعاية من جانب دوائر صناعة النيكوتين والتبغ، ومنع ممثلي شركات النيكوتين والتبغ من التحدث في الفعاليات والمخيمات المدرسية، إلخ.
مجموعات الشباب
تنظيم فعاليات محلية لإشراك أقرانك وتثقيفهم وتأسيس حركة من أجل جيلٍ متحررٍ من التبغ.
الدعوة إلى اعتماد سياسات فعالة لمكافحة التبغ في مجتمعك لردع تلاعب دوائر صناعة النيكوتين والتبغ ومنع هذا التلاعب.
الحكومات الوطنية والمحلية
دعم تطبيق سياسات مكافحة تعاطي التبغ الشاملة المبيَّنة في اتفاقية منظمة الصحة العالمية الإطارية بشأن مكافحة التبغ. ويمكن أن يساعد ذلك في منع تهرُّب دوائر صناعة التبغ من تشريعات مكافحة التبغ واستغلال الثغرات الرقابية، وفي حماية الأطفال والمراهقين من تلاعب هذه الدوائر، ومنع الأجيال الشابة من البدء في تعاطي منتجات النيكوتين والتبغ.
وفيما يلي بعض خيارات السياسات الرئيسية:
وضع ضوابط لتنظيم النظم الإلكترونية لإيصال النيكوتين والنظم الإلكترونية لإيصال مواد غير النيكوتين، إذا لم تكن هذه النظم ممنوعة.
حظر استخدام النكهات الجذابة للشباب في منتجات النيكوتين والتبغ.
فرض حظر شامل على الإعلان عن منتجات النيكوتين والتبغ والترويج لها ورعايتها، بما في ذلك الإعلان عبر الحدود.
نشر البيِّنات المستجدة حول العلاقة بين تدخين التبغ والوفيات الناتجة عن السل.
اعتماد ملصقات مصوَّرة كبيرة تحذر من المخاطر الصحية لمنتجات النيكوتين والتبغ.
كما يوصَى بتقديم تدخلات الإقلاع المجرَّبة والمختبرة، مثل المشورة الموجزة التي يقدمها المهنيون الصحيون، وتوفير خطوط هاتفية وطنية مجانية للمساعدة على الإقلاع، وتدخلات الإقلاع من خلال الرسائل النصية القصيرة عبر الهاتف المحمول، وكذلك تعزي العلاج ببدائل النيكوتين والعلاجات الدوائية الخالية من النيكوتين للإقلاع عن التبغ، إذا أمكن ذلك اقتصادياً.
تنفيذ وإنفاذ السياسات الرامية إلى منع دوائر صناعة التبغ من ممارسة الضغوط والتدخل في سياسة مكافحة تعاطي التبغ.
كيف يمكنك المشاركة؟
استعمل مواد الحملة، مع تكييفها بما يناسبك.
نعُد حاليًا عدداً من مواد التوعية للحملة. وستتاح نسخ من هذه المواد باللغات العربية والإنكليزية والفرنسية، ويمكن تنزيلها مجاناً فور توفرها.
نشر مواد الحملة
فكر في الأماكن التي يمكن توفير مواد الحملة فيها كي تصل إلى الأشخاص الذين تستهدفهم. وإليك بعض الأفكار: المدارس، والكليات والجامعات، ومراكز الرعاية الصحية، والعيادات، والمستشفيات، والمتاجر (السوبر ماركت)، والنوادي الترفيهية والاجتماعية، والجمعيات، وأماكن العمل، ودور العبادة، ووسائل النقل العام.
نظِّم نشاطًا
إن تنظيم نشاط أو حدث هو طريقة رائعة لرفع مستوى الوعي وتحفيز العمل بين الأفراد وعلى نطاق أوسع على حدٍّ سواء. وقد يساعد هذا النشاط أو الحدث في: فضح الخرافات وكشف الأساليب الملتوية التي تستخدمها دوائر صناعة التبغ والنيكوتين؛ وتوفير المعرفة اللازمة لمجموعات مختلفة من الجمهور لكشف تلاعب هذه الدوائر بسهولة؛ وتزويد مجموعات مختلفة من الجمهور بالأدوات التي تحتاج إليها لصد أساليب دوائر صناعة التبغ والنيكوتين، ما يمكنهم - خاصة الشباب- من مواجهة هذه الدوائر. إذا قررت تنظيم فعالية، فتذكر ما يلي:
ما الذي تسعى إلى تحقيقه؟
من هو الجمهور المستَهدَف؟
ما الذي سيُحفِّز جمهورك المستهدف على المشاركة؟
متى سيُعقد نشاطك، وأين؟
هل ينبغي عليك الانضمام إلى منظمات أخرى؟
من ستدعو؟ هل هناك شخصيات معروفة يمكنها أن تساعدك في تحقيق أهدافك؟
هل لديك الموارد اللازمة لتحقيق أهدافك؟ وإذا لم تتوفر هذه الموارد، فكيف يمكنك حشدها؟
كيف ستروِّج للحدث التي تُنظِّمه؟
هل يمكن لوسائل الإعلام أن تساعدك في تحقيق أهدافك؟ إذا كانت الإجابة نعم، فما هي وسائل الإعلام التي ينبغي أن تستهدفها؟
هل يمكن أن تساعدك وسائل التواصل الاجتماعي والشخصيات المؤثرة في تحقيق أهدافك؟ إذا كانت الإجابة نعم، فما قنوات التواصل الاجتماعي التي ينبغي عليك استهدافها، ومن هي الشخصيات المؤثرة التي عليك التواصل معها؟
كيف ستشارك المعلومات حول أنشطتك بعد انتهاء الحدث؟
كيف ستقيس النجاح؟
من الأمثلة على الأنشطة التي قد ترغب في أخذها في الاعتبار: منتديات المناقشة، والأحداث الرياضية، وحلقات العمل للصحفيين، والمسابقات الفنية، والاجتماعات التي تُعقَد في الصباح لتناول القهوة والمناقشة، والحفلات الموسيقية، والأنشطة التي ترعاها جهات ̶ كل ما من شأنه أن يسهم في تحقيق فهم أفضل لمكافحة التبغ.
فكّر في إشراك أبطال مؤسستك، خصوصًا إذا كان لهم تأثير على من تحاول الوصول إليهم.
وبينما تمتد هذه الحملة لعام واحد، ما يعني أنه يمكن تنظيم الأنشطة على مدار العام، فإننا نشجعك على النظر في بدء أنشطتك في اليوم العالمي للامتناع عن التبغ الموافق 31 أيار/مايو 2020. فاهتمام وسائل الإعلام يكون كبيراً في هذا اليوم، ما يساعد على زيادة الوعي.
شارك المعلومات والمواد على وسائل التواصل الاجتماعي
وسنتواصل على مدار الحملة عبر قنواتنا على وسائل التواصل الاجتماعي. الوسم الأساسي الذي سنستعمله في الحملة هو:#انفضح_التبغ. وإننا نُشجّعك على مشاركة منشوراتنا مع شبكاتك الخاصة، ومشاركة المواد التي أعددتها لحملتك، والانضمام للمناقشات حول القضايا المتعلقة بالحملة.
يُرجَى ملاحظة أنه ينبغي استخدام المواد التي تحمل علامة منظمة الصحة العالمية على هذا النحو.
لمزيد من المعلومات:
للاستفسار عن استخدام مواد التوعية، يُرجَى إرسال رسالة إلكترونية إلى السيدة نسرين عبد اللطيف، مسؤولة الاتصالات الأولى بمنظمة الصحة العالمية عبر بريدها الإلكتروني:
رسائل الحملة
إذا كنت تنظِّم نشاطاً أو تُعِدّ مواد حملتك الخاصة، فإليك بعض الحقائق والأرقام التي قد ترغب في استخدامها هذا العام.
نظرة عامة
يتعاطى التبغ أكثر من مليار شخص حول العالم.
يلقى أكثر من 8 ملايين شخص حتفهم كل عام بسبب تعاطي التبغ أو التعرُّض للتدخين السلبي.
ويتعين على دوائر صناعة التبغ والنيكوتين أن تواصل بحثها عن مستهلكين جُدد ليحلوا محل أولئك الذين تقتلهم منتجاتها من أجل الحفاظ على الإيرادات.
وقد وجدت منتجات النيكوتين رواجًا بين الأطفال والمراهقين في العديد من البلدان.
ومن المرجَّح بخمس مرات أن يعتاد الشباب الذين يدخنون السجائر الإلكترونية تدخين السجائر بانتظام في المستقبل.
ويزيد تدخين السجائر الإلكترونية من خطر الإصابة بأمراض القلب واضطرابات الرئة.
النيكوتين في السجائر الإلكترونية مادة مخدرة تسبب الإدمان الشديد، ويمكن أن يضر بأدمغة الأطفال التي لا تزال في طور النمو.
تدخين الشيشة ضار كغيره من أشكال تعاطي التبغ.
وكون التبغ عديم الدخان لا يعني أنه غير ضار.
التدخين مكلف، وأنت تدفع ثمنه من مظهرك وصحتك. فهو السبب في رائحة النفس الكريهة، واصفرار الأسنان، وتجاعيد البشرة، واعتلال الرئتين، وضعف الجهاز المناعي.
دخان الشيشة سام. إذ يحتوي على مواد تسبب السرطان.
يمكن أن يسبب مضغ التبغ سرطان الفم، وفقدان الأسنان، والأسنان البنية، وتكوُّن البقع البيضاء، وأمراض اللثة.
تتصيد دوائر صناعة التبغ والنيكوتين الفئات الأضعف في العالم، وتهدد مستقبل الجيل القادم.
بيانات من إقليم شرق المتوسط
تصل معدلات تدخين التبغ في بعض البلدان إلى 42% بين الفتيان و31% بين الفتيات.
والشباب الذين يدخن آباؤهم أكثر عرضة بنسبة 50% لأن يصبحوا مدخنين أيضًا.
العروض الترويجية لبيع منتجات التبغ تجعل الشباب أكثر عرضة بنسبة 50٪ ليصبحوا مدخنين.
الشباب الذين يتعرضون للتدخين السلبي في الأماكن العامة في الهواء الطلق أكثر عرضة مرتين لأن يدخنوا السجائر في المستقبل.
ومن المرجَّح ثلاث مرات أن يدخن الشباب إذا شاهدوا أقرانهم أو مدرسيهم يدخنون في المدرسة، لأن ذلك يجعل هذا السلوك طبيعيًا.
والشباب الذين يدخن أصدقاؤهم يزداد خمس مرات ونصف احتمال أن يصبحوا مدخنين أيضاً.
أساليب دوائر صناعة التبغ والنيكوتين
أنفقت شركات التبغ ما يزيد على 8 مليارات دولار على أنشطة التسويق والإعلان، وفقد العالم 8 ملايين شخص جراء أسباب تتعلق بتعاطي التبغ والتعرُّض للتدخين السلبي.
وتستخدم دوائر صناعة التبغ والنيكوتين هذه الأساليب لاستهداف الأطفال والمراهقين.
أكثر من 15000 نكهة، غالبيتها تجذب الأطفال والمراهقين.
الشخصيات المؤثرة على وسائل التواصل الاجتماعي والتسويق.
فعاليات وحفلات ترعاها دوائر صناعة التبغ.
المنح الدراسية.
تصميمات أنيقة وجذابة.
ظهور المنتجات في وسائل الإعلام الترفيهية.
عينات مجانية من المنتجات.
بيع السجائر بالوحدة (السجائر الفرط) يجعل الإدمان في متناول اليد.
بيع المنتجات على مرأى ومسمع من الأطفال.
ظهور المنتجات في الأفلام والمسلسلات والإعلان عنها بالقرب من المدارس.