إذا كنت تنظِّم نشاطاً أو تُعِدّ مواد توعية خاصة بك لحملة تقوم بها، إليك بعض الحقائق والأرقام التي قد ترغب في الاستفادة منها:
- يموت أكثر من 7 ملايين شخص كل عام بسبب تعاطي التبغ، منهم 900 ألف شخص يموتون نتيجة التعرُّض للدخان غير المباشر. وهو ما يعني أن أكثر من 000 19 شخص يموتون كل يوم بسبب تعاطي التبغ أو الدخان غير المباشر.
- تقع نحو 80% من الوفيات المبكرة الناجمة عن التبغ في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل التي تواجه تحدِّيات متزايدة في تحقيق أهدافها الإنمائية.
- في بعض بلدان إقليم شرق المتوسط، يرتفع معدل التدخين ليصل إلى 52% بين الرجال و22% بين النساء. كما تثير البيانات الخاصة بتعاطي التبغ في أوساط صغار الفتيان والفتيات القلق بالقدر ذاته. ويمكن أن تصل معدلات تدخين التبغ إلى 42% بين الفتيان، وإلى 31% بين الفتيات.
- للتبغ تأثير سلبي على صحة الرئة، بدءًا من السرطان وحتى أمراض الجهاز التنفسي المزمنة.
- تدخين التبغ هو السبب الرئيسي لسرطان الرئة، وهو المسؤول عن أكثر من ثلثي الوفيات الناجمة عن الإصابة بسرطان الرئة على مستوى العالم.
- يزيد التعرّض لدخان التبغ غير المباشر في المنزل أو في مكان العمل من خطر الإصابة بسرطان الرئة.
- تدخين التبغ هو السبب الرئيسي لمرض الانسداد الرئوي المزمن، وهي حالة مرضية يؤدي فيها تراكم المخاط المملوء بالقيح في الرئتين إلى حدوث سعال مؤلم وصعوبات في التنفس.
- يرتفع خطر الإصابة بمرض الانسداد الرئوي المزمن خاصة بين من يبدؤون التدخين في سن مبكرة، حيث يؤدي التدخين إلى نمو الرئة ببطء بدرجة كبيرة.
- يؤدي التبغ إلى تفاقم الربو، مما يحدُّ من النشاط ويسبب الإعاقة.
- يضر مرض السل بالرئتين، ويقلل من وظائف الرئة، ويتفاقم مع تدخين التبغ.
- يُعَدُّ دخان التبغ نوعًا خطيرًا للغاية من تلوث الهواء.
- يحتوي دخان التبغ على أكثر من 7000 مادة كيميائية، منها 69 مادة معروف أنها تسبب السرطان.
- يساعد الإقلاع عن التدخين في الحد من خطر الإصابة بسرطان الرئة، ويبطئ من تفاقم مرض الانسداد الرئوي المزمن، ويحسِّن أعراض الربو.
- تسترشد الحملة العالمية لمكافحة وباء التبغ بالاتفاقية الإطارية لمنظمة الصحة العالمية بشأن مكافحة التبغ؛ وهي اتفاقية دولية تَضُم 180 طرفاً.
- نَفَّذ اليوم أكثر من نصف بلدان العالم، يعيش بها 40% تقريباً من سكان العالم (2.8 مليار نسمة)، تدبيراً واحداً على الأقل من التدابير الأكثر فعالية والأعلى مردوداً التي حددتها الاتفاقية الإطارية. ويعكف عدد متزايد من البلدان على إنشاء حواجز وقائية تحول دون تدخل دوائر صناعة التبغ في السياسات الحكومية لمكافحة التبغ.
- سيؤدي تنفيذ الاتفاقية الإطارية وتدابير السياسات الست تنفيذاً شاملاً إلى الحدِّ من تعاطي التبغ في إقليم شرق المتوسط بما يتراوح بين 20% و40% في 5 سنوات، وقد تصل النسبة في بعض البلدان إلى 36% في 5 سنوات، و56% في 15 عاماً.