النماء النفسي الاجتماعي
عزز النماء النفسي الاجتماعي بالاستجابة لاحتياجات الطفل للرعاية ,ومن خلال المحادثة واللعب وتوفير بيئة محفزة .
يمكن للمداخلات النفسية الاجتماعية أن تحسن النماء النفسي الاجتماعي للطفل؛والتي يجب أن تبدأ بشكل مبكر جداً في الحياة .وبطرقة مماثلة : لاتحسن المداخلات التغذوية الناجحة تحسن النمو البدني فقط ,وإنما نماء الطفل, إذا نفذت بشكل أبكر في الحياة .
للمداخلات النفسية الاجتماعية والتغذوية أثر أكبر عندما تنفذ مع بعض, مما لو نفذت كل على حدة .
تنطبق المنافع على الأطفال المحرومين أيضاً الذين يعيشون في بيئة فقيرة ,وتحت اختطار أكبر لسوء التغذية والمرض والنماء السيء.
العائلة هي المصدر الرئيسي للرعاية الجسمية والنفسية للأطفال الصغار . استنصاح الوالدين أسلوب فعال لمساعدتهم على اكتساب المهارات الضرورية لإطعام أطفالهم بشكل ملائم, وتحفيز نمائهم والاستجابة لاحتياجاتهم الانفعالية والسيكولوجية.
أدت مداخلات رعاية الطفولة ونمائها المبكرة الواسعة النطاق في البلدان النامية إلى تحسن الحصائل التعليمية على المدى القصير والطويل . يجب أن تكون المداخلات مركزة وممتدة لسنوات طويلة حتى يكون لها آثار على النماء على المدى الطويل
روابط ذات صلة:
رابط حاسم – مداخلات للنمو الجسدي والنماء السيكولوجي .مراجعة
الممارسات العائلية والمجتمعية التي تعزز بقيا الأطفال ونموهم ونماءهم -مراجعة للبينة
سلسلة مجلة اللانست The Lancet حول نماء الأطفال في البلدان النامية