الرعاية المنزلية للمرض
استمر بالإطعام وتوفير المزيد من السوائل ,بما في ذلك لبن الأم, للأطفال عندما يمرضون .
يهدف استمرار الإطعام - بما في ذلك الإرضاع من الثدي , وتقديم المزيد من السوائل للطفل عندما يمرض - للوقاية من سوء التغذية والتجفاف
من الحكمة الحث على إطعام الطفل بفاعلية خلال فترة الشفاء أيضاً ( النقاهة ) ,حيث قد يحدث نمو متدارك.
كان هذا الأسلوب حجر الأساس للتدبير العلاجي المنزلي لنوائب الإسهال الحاد في الأطفال تحت سن الخامسة ,وقد أوصي به لاحقاً كرعاية منزلية معيارية لمرض الأطفال .
النمط القهمي في مرض الأطفال فريد في كونه أكثر وضوحاً مع اللبن غير البشري والسوائل الخالصة مما هو مع لبن الأم, لذلك يبقى لبن الأم مادة غذائية رئيسية أثناء المرض أيضاً .
أظهرت الدراسات تحسناً أثناء الرعاية المنزلية لنوائب الإسهال في الأطفال تحت سن الخامسة بعد مداخلات برنامج مكافحة الأمراض الإسهالية ( انظر أيضاً: المعالجة بتعويض السوائل عن طريق الفم ، الممارسة 9 ) ؛كما كانت مداخلات أخرى قادرة على تحسين سلوكيات الإطعام أيضاً.
للبينة التالية أهمية خاصة: يمكن للاستنصاح التغذوي ,من خلال بروتوكول استنصاح مأخوذ من التدبير المتكامل لصحة الطفل (لأمراض الطفولة), أن يحسن سلوك الإطعام عند القائم على العناية والحالة التغذوية للطفل ( زيادة اكتساب الوزن ), ( انظر أيضاً: الإطعام المكمل ).
روابط ذات صلة:
الممارسات العائلية والمجتمعية التي تعزز بقيا الأطفال ونموهم ونماءهم -مراجعة للبينة
الإسهال : ما سبب استمرار موت الأطفال وما الذي يمكن فعله