سيُطلب من اللجنة الإقليمية اعتماد إجراءات خاصة نظرًا لانعقاد الدورة التاسعة والستين عبر الإنترنت.
وستشمل القضايا الصحية التقنية الرئيسية المُدرَجة على جدول أعمال هذا العام ما يلي:
بناء نُظُم صحية قادرة على الصمود للنهوض بالتغطية الصحية الشاملة وتعزيز الأمن الصحي في إقليم شرق المتوسط
تسريع وتيرة الوقاية من الأمراض السارية ومكافحتها والقضاء عليها من خلال التكامل: الاستفادة المثلى من الدعم المقدَّم من تحالف غافي والصندوق العالمي
تعزيز الصحة والعافية في إقليم شرق المتوسط: من النظرية إلى التطبيق لتحقيق أهداف التنمية المستدامة المتعلقة بالصحة
النهوض بتنفيذ نهج الصحة الواحدة في إقليم شرق المتوسط
استراتيجية إقليمية لتعزيز الصحة الرقمية في إقليم شرق المتوسط (2023-2027)
كما سيتضمن برنامج الدورة الذي سيمتد أربعة أيام تقارير مرحلية عن: استئصال شلل الأطفال، والنهج الإقليمي لتنفيذ برنامج العمل العام الثالث عشر 2019-2023، والمشاركة مع القطاع الخاص للنهوض بالتغطية الصحية الشاملة، وتعزيز القوى العاملة التمريضية للنهوض بالتغطية الصحية الشاملة في الإقليم، والاستراتيجية الإقليمية لتحسين إتاحة الأدوية واللقاحات في الإقليم 2020-2030 والدروس المُستفادة من جائحة كوفيد-19، والإطار الاستراتيجي لمأمونية الدم وتوافره 2016-2025، والقضايا الصحية التي تواجه السكان المتضررين من الكوارث وحالات الطوارئ، ومنها اللوائح الصحية الدولية (2005).
وتقدم هذه التقارير أحدث المعلومات بشأن تنفيذ القرارات التي وافقت عليها اللجنة الإقليمية في الدورات السابقة.
وتتيح الإحاطات التقنية ومآدب الغداء التي تُقام على شرف الوزراء فرصًا إضافية لمناقشة البنود التقنية المدرجة على جدول الأعمال.