7 April 2019 – The Ministry of Health of Somalia has announced 30 new suspected cases of cholera, with no deaths, for epidemiological week 15 (8 to 14 April) in 2019. The cumulative total number of suspected cholera cases since the beginning of this outbreak in December 2017 is 7063, including 46 associated death cases. 

Of the 30 cases reported during week 14, 57% are children below 5 years of age, and none received Oral Cholera Vaccine (OCV) in 2018/19 campaigns. Internally Displaced People in Banadir are the most affected, due to limited access to safe water and sanitation in their surroundings.

The cholera outbreak has been contained in the districts of Jubaland, Hirshabelle and South West States following implementation of control and preventive measures in these areas, including OCV campaigns.

Since the beginning of 2019, 9 of 103 stool samples collected and tested in the National Public Heatlh Laboratory in Mogadishu came back positive for V. Cholerae, serotype O1 Ogawa by culture.

WHO continues to provide leadership and support to the health authorities and partners to scale up the activities to mitigate the impact of the cholera outbreak. The disease surveillance system is managed through the Electronic Early Warning Alert and Response Network (EWARN) system with the support of WHO and is currently being expanded to all health facilities across the country. WHO and the Ministry of Health continue to monitor outbreak trends through the EWARN system and promptly investigate and respond to all alerts. The Ministry of Health is planning to implement OCV campaigns in ten districts within Mogadishu and surrounding areas.

بغداد ، 10 أبريل 2019 - "أنا سعيد جداً لوجودي في هذا المركز" - بهذه الكلمات، أطلق معالي وزير الصحة العراقي، الدكتور علاء العلوان، حملة أيام التطعيم الوطنية في أحد المراكز الصحية في بغداد. وقال الدكتور علاء العلوان "هذا حدث مهم للقطاع الصحي في العراق، إذ إن شلل الاطفال هو أحد الأمراض التي تخلصنا منها. ومع إستمرار حملات التطعيم، سنتمكن من القضاء على شلل الأطفال بتضافر الجهود المستمرة التي يبذلها العاملون الصحيون واهتمام الأسر العراقية بتطعيم أطفالها بغض النظر عن الموقف التطعيمي السابق."

وأضاف الدكتور العلوان قائلاً: "لم تسجل أي حالة من حالات شلل الأطفال لسنوات عديدة في العراق، وسيكفل استمرار حملات التطعيم وتوعية الأُسر عدم رجوع هذا المرض. نأمل ونعمل على تحقيق نسبة عالية من تغطية لقاح شلل الأطفال واللقاحات الأخرى وضمان أعلى مستوى صحي ممكن لجميع سكان العراق".

هذا وقد بدأت الحملة يوم 7 أبريل 2019 لمدة خمسة أيام وتستهدف هذه الجولة من الحملة 5،875،186 طفلاً دون سن 5 سنوات في 145 قضاء موزع على 18 محافظة في العراق. تدعم منظمة الصحة العالمية وزارة الصحة العراقية في توفير التكاليف الفنية والتشغيلية بما في ذلك الحوافز للعاملين الصحيين وتدريب الملقحين وتوفير لوازم القرطاسية لفرق التلقيح بالإضافة إلى إجور النقل والمراقبة المستقلة للحملة.

ويقوم أكثر من 25278 موظف صحي بدعم الحملة للوصول إلى السكان المستهدفين إلى جانب 2920 مشرفًا على مستوى الأقضية والمحافظات وعموم الوطن. وتشرف منظمة الصحة العالمية على الحملة لضمان جودة التلقيح ليصل الى المستوى المطلوب. ويراقب الحملة 290 مراقب مستقل و 38 مشرف من جمعية الصليب الأحمر العراقي بالإضافة إلى فريق من 12 من موظفي منظمة الصحة العالمية المؤهلين والمختصين بالحماية من شلل الأطفال.

هذه الحملة جزء من استراتيجية التطعيم استجابةً لتعزيز ملف المناعة ضد شلل الأطفال. وتتوجه فرق التطعيم من منزل إلى منزل لضمان تلقيح جميع الأطفال المستهدفين. وتحظى الأحياء الفقيرة والمجتمعات المهمشة بالاهتمام كما هو الحال بالنسبة للنازحين داخلياً ومخيمات ومستوطنات اللاجئين.

شارك فريق منظمة الصحة العالمية برئاسة الدكتور أدهم إسماعيل، القائم بأعمال ممثل منظمة الصحة العالمية في العراق، في إنطلاق الحملة في 7 أبريل. وعبّر الدكتور إسماعيل عن سعادته بالحملة قائلاً: "الحملة هي إنجاز رائع لمنظمة الصحة العالمية واليونيسيف ووزارة الصحة العراقية، وتعكس إنجازات الوزارة بقيادة الدكتور علاء العلوان. تقدم منظمة الصحة العالمية الدعم لوزارات الصحة في المركز والاقليم وعلى مستوى المحافظات، مع إعطاء الأولوية لدعم المحافظات ذات الاوضاع الخطرة. ويتم تطعيم الأطفال ضد الشلل من أجل حماية العراق ومستقبل أطفاله."

وشاركت ممثلة اليونيسف، السيدة حميدة رمضاني لاسيكو، في إطلاق الحملة. وحرصاً منها على دعم الحملة، قالت السيدة لاسيكو: "الهدف هو الوصول إلى أكثر من ستة ملايين طفل حتى نتمكن من تعزيز الحصانة. نحن نعمل عن كثب مع وزارة الصحة وباقي الشركاء لضمان تلقيح جميع الأطفال وعدم ترك أياً منهم دون تلقيح". وحثت جميع الآباء على اصطحاب أطفالهم إلى المراكز الصحية والتعاون مع القائمين على التطعيم الميداني حيث يتم إعطاء اللقاح بطريقة آمنة.

منذ أبريل 2014، لم يتم الإبلاغ عن أي حالات جديدة لشلل الأطفال في العراق وذلك بفضل التزام الحكومة القوي وتفاني العاملين الصحيين في الخطوط الأمامية. كان هناك تحسن كبير في الحصانة العامة للسكان بسبب الجهود التي بذلتها وزارة الصحة في العراق ووزارة الصحة في حكومة إقليم كردستان ومديريات الصحة في جميع انحاء القطر. وستساعد الحملة في الحفاظ على مكاسب حصانة السكان لأن التطعيم هو أكثر التدخلات الصحية العامة فعاليةً من حيث التكلفة، والمستفيدون المباشرون منها بشكل كبير هم الأطفال والأمهات.

للمزيد من المعلومات، يرجى التواصل مع:

منظمة الصحة العالمية، مكتب العراق

غيدا مياحي - مسؤولة التواصل والأعلام

البريد الالكتروني : This email address is being protected from spambots. You need JavaScript enabled to view it.

هاتف :  9647827886765+

In the WHO Eastern Mediterranean Region, influenza activity continues to increase in the month of March in many countries reporting data to FluNet and EMFLU namely, Afghanistan, Bahrain, Egypt, Iran (Islamic Republic of), Iraq, Jordan, Kuwait, Lebanon, Morocco, occupied Palestinian territory (oPt), Oman, Pakistan, Qatar, Saudi Arabia, Sudan, Syrian Arab Republic and Tunisia.
In March 2019, roportion of tested cases for influenza in EMR is 88% out of 9,159 enrolled cases, 18% of the tested cases is positive and 82% is negative.

Figure 1: Influenza geographic spread by type and subtypes, March 2019

Influenza activity by sub-type

• In March 2019, no new cases of human influenza A(H5N1) were reported in Egypt.

• In the northern Africa influenza transmission zone, influenza activity continued to decrease in Egypt, Morocco and Tunisia with all seasonal influenza subtypes co-circulating.

• In the western Asia influenza transmission zone, Oman, Saudi Arabia, Qatar and Kuwait continued reporting high co-circulation of influenza types A and B with influenza B virus predominating in Qatar. Jordan, Lebanon, reported cocirculation of A(H1N1)pdm09 and A(H3N2) and few B viruses while oPt and Iraq reported circulation of Influenza A(H1N1)pdm09 and A(H3N2) viruses, with slightly more detections of A(H3N2).

• In southern Asia transmission zone, influenza activity continued to decrease with all seasonal influenza subtypes co-circulating in Afghanistan and Iran (Islamic Republic of) with A(H3N2) predominating.

Source of transmission zones: http://www.who.int/csr/disease/swineflu/transmission_zones/en/ 

Source: FluNet and EMFLU

Circulating influenza viruses by subtype

• During March 2019, national influenza centres and influenza laboratories in the Region tested a total of 8,036 specimens for influenza viruses of which 1,453 tested positive (18%).

• The average percentage of positivity rates is 18%, with highest positivity rate recorded in Lebanon, Saudi Arabia and Tunisia.

• Of the viruses tested; 977 (68%) were influenza A viruses, including 413 (29%) influenza A(H1N1)pdm09 virus, 359 (25%) were influenza A(H3) virus and 205 (14%) were influenza A(not subtyped) virus. Influenza B (Lineage Not determined) virus accounted for 443 (31%).

Figure 3: Circulating influenza viruses in the EMR by subtype, March 2019

Source: FluNet and EMFLU

Related link

Influenza monthly update, March 2019

طرابلس، ليبيا، ٨ أبريل ٢٠١٩— تدين منظمة الصحة العالمية بشدة مقتل طبيبين كانا يعملان على تقديم الخدمات المُلحة للمدنيين في طرابلس.

وأكد المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط الدكتور أحمد المنظري على أنه "من غير المقبول أن يتم استهداف العاملين الصحيين أثناء النزاع المسلح. يجب على أطراف الصراع احترام القانون الدولي الإنساني وضمان سلامة العاملين الصحيين والمرافق الصحية. لقد خاطر هؤلاء الأطباء بحياتهم لإخلاء الجرحى من مناطق النزاع، واستهدافهم والمرافق الصحية في مثل هذه الأوقات يزيد الوضع تعقيداً بالنسبة للمدنيين المحاصرين جراء هذا الصراع".

لقد وثقت منظمة الصحة العالمية أكثر من ٤٦ اعتداءً على العاملين الصحيين والمرافق الصحية خلال الفترة من ٢٠١٨- ٢٠١٩ في جميع أنحاء ليبيا. وتسببت هذه الهجمات في مقتل ٨ من العاملين الصحيين والمرضى وجرح ٢٤ آخرين. ومع استمرار الصراع المحتدم منذ سنوات في ليبيا، تعرضت المئات من مراكز الرعاية الصحية الأولية وأكثر من ٢٠ مستشفى للضرر والدمار أو الإغلاق.

ويضيف الدكتور المنظري: "هذه الهجمات على المرافق الصحية تحرم آلاف الأشخاص من الرعاية الصحية الأساسية. لذا ندعو جميع الأطراف إلى احترام الالتزامات الدولية وضمان قدرة العاملين الصحيين على أداء مهامهم المنقذة للحياة".

لمزيد من المعلومات :

Misbah M. Sheikh

Manager External Relations

Health Emergencies Department

WHO Regional Office for the Eastern Mediterranean

Email: This email address is being protected from spambots. You need JavaScript enabled to view it.

Cell: +20 1212 733 994

Every year on the occasion of World Health Day (WHD), WHO across the Asia and the Pacific Region, which includes Afghanistan, organizes an art competition for school children aged 8 to 18 years. The aim is to raise children’s awareness on different health topics.

For 2019 the focus of the WHD was primary health care. WHO Afghanistan worked with children from Aschiana foundation in Kabul to produce works of art portraying Primary Health Care as they know it.

Some paintings were selected and sent to Cairo Egypt for evaluation and competition with other countries. Nargis, 15, who wants to be a medical doctor in the future, said her painting will win the competition.

Ayesha, 9, who wants to be a famous artist in the future, said her painting will win for Afghanistan.

Nargis, 15, said, “people living without primary healthcare can't have a good life. They are as if in the dark. All of us have to help people out to brightness with primary health care for all".

Nargis won the 5^th place on the art competition and received cash incentive, but also a certificate of merit from WHO.

WHO Director-General Dr Tedros Adhanom Ghebreyesus and WHO Regional Director for the Eastern Mediterranean Dr Ahmed Al-Mandhari attended a vaccination session during their visit to the Shah Allah Tiddy Health facility in Islamabad on 6 January 201910 January 2019 – WHO has been providing support to Pakistan’s Ministry of National Health Services, Regulations and Coordination and health departments in the Sindh, Baluchistan and Khyber Pakhtunkhwa provinces to strengthen routine immunization in underserved areas and ensure equitable access to vaccines for children from these areas.

From 12 November 2018 to 8 January 2019, 4000 vaccination teams were supported to increase access to vaccination services for children in slum and remote areas against 10 potentially fatal and acute diseases. More than 835 000 children were vaccinated with approximately 1 377 000 doses of various vaccines, including Bacillus Calmette–Guérin, oral polio, inactivated polio, pentavalent, pnemuococcal, measles and rotavirus vaccines.

WHO praises the tremendous dedication of the vaccinators and Lady Health Workers who, in some cases, travelled great distances in difficult weather and over difficult terrain to administer the much needed vaccines to children. Local communities exhibited extraordinary cooperation with vaccination teams in providing them with vaccination stations and bringing their children to be vaccinated.

To ensure the success of these outreach activities, microplans at the health facility level were updated based on the development of the high quality microplans for the measles campaign. Monitoring and field supervision visits were also enhanced. More than 1400 supervisors and monitors from the national EPI, WHO, UNICEF and various partners participated in monitoring the outreach activities.

In a highly successful measles vaccination campaign conducted in Pakistan in October 2018 more than 37 million children in Pakistan, with a coverage rate of more than 95%, were immunized against measles.

بغداد - 22 كانون الأول 2018 برعاية معالي وزير الصحة والبيئة الدكتور علاء علوان، أقامت وزارة الصحة وبدعم من منظمة الصحة العالمية إحتفالية لإطلاق الإستراتيجية الوطنية للصحة المدرسية للأعوام 2018-2022 يوم الأربعاء المصادف 19 كانون الأول 2018 في فندق بابل ببغداد. وقد حضر الاحتفالية مسؤولون من وزارة الصحة وهم كلٌ من: الدكتور رياض عبد الأمير، مدير عام دائرة الصحة العامة والدكتور إحسان جعفر، مدير عام دائرة التفتيش والدكتور رمزي رسول، ممثل عن إدارة قسم الصحة الدولية والدكتورة أروى عبد الخالق، مديرة قسم الصحة المدرسية ومدراء من أقسام أخرى في وزارة الصحة، بالإضافة إلى السيدة مهدية عبد الحسن، عضو مجلس محافظة بغداد ومسؤولين من وزارة التربية ووزارة العمل والشؤون الاجتماعية ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي ووزارة التخطيط ووزارة الرياضة والشباب. علاوةً على ذلك، كان من بين المشاركين عدد من ممثلي منظمات المجتمع المدني.

افتتح الجلسة الدكتور رياض عبدالامير الذي أكد أن وزارة الصحة "حريصة على تنفيذ خطط من شأنها تحسين الخدمات الصحية والجهود المبينة في الخطة بالتعاون مع الجهات ذات الصلة من أجل تحقيق أهداف التنمية المستدامة".وقالت الدكتورة أروى عبد الخالق: "أن رؤية الإستراتيجية هي لمجتمع مدرسي يتمتع بالرعاية الصحية الشاملة والمستدامة والجودة القائمة على الشمول والمساواة وحقوق الإنسان واستجابة المجتمع. وأوضحت بأن الهدف من الإستراتيجية هو "تعزيز صحة المجتمع المدرسي لضمان تعليم أفضل" من خلال إعطاء الأولوية للصحة المدرسية في النظام الصحي الوطني وتوفير خدمات صحية شاملة وجيدة تلبي احتياجات المجتمع المدرسي ومناسبة للأشخاص ذوي الإعاقة وضمان بيئة تعليم آمنة وصحية ومشجعة ووجود مجتمع مدرسي على دراية بعوامل الخطر والأمراض وقادر على تعزيز صحة افراده.

وشددت الدكتورة حنان حسن، الخبيرة الفنية في منظمة الصحة العالمية في العراق، على أن مفهوم الصحة يمتد إلى مجالات أخرى خارجة عن السيطرة المباشرة للقطاع الصحي، مثل البيئة والمياه والصرف الصحي والتعليم والزراعة والتجارة والسياحة والإسكان والأمن. وأضافت الدكتورة حنان: "أن معالجة عيوب هذه العوامل هي أساس التنمية الصحية المستدامة. علاوة على ذلك، يعتبر التعليم أحد المقررات الاجتماعية الرئيسية للصحة ويساهم بشكل كبير في إدراك الناس للمخاطر الصحية وكيفية تجنبها. والمدارس هي مواقع مهمة لحماية وتعزيز الصحة، نظراً لتواجد عدد كبير من الأطفال، والتي من خلالها يمكن الوصول إلى أسرهم والمجتمع."

هذا وتوصي الإستراتيجية بأن أهم وسائل التنفيذ هي ضمان الموارد المالية المستدامة وتحديث معلومات الصحة المدرسية والمحافظة عليها والرصد والتقييم الدوريين لضمان التنفيذ الشامل لجميع الأنشطة بطريقة منهجية.

Baghdad 17 December 2018 – The Iraqi Ministry of Health’s Media and Health Awareness Department, in collaboration with the World Health Organization in Baghdad, celebrated National Day for Health Promotion.

The day was marked with a celebratory event at Baghdad’s Al Zawra Park and attracted a large audience from the Ministry of Health, health and children’s centres in Baghdad, and civil society organizations.

Dr Mohammed Chiad, head of the Media and Health Awareness Department, spoke of the role the media plays in health education, awareness and health promotion.

“The Ministry of Health works through its departments in Baghdad and other governorates to achieve its humanitarian goals,” said Dr Chiad.

The Department uses a wide variety of visual and audio material to encourage people to adopt a healthier lifestyle and abandon habits and behaviour detrimental to their health. The Department’s goals include facilitating access to information, encouraging people to adopt a healthy diet, take up exercise and stop smoking. Meetings and gatherings are held regularly to promote awareness and information sharing.

Dr Ra’ed al-Hashimi, Iraq’s Goodwill Ambassador for Health, stressed the importance of government promoting best practices to eliminate diseases and pollution.

“We are hopeful the United Nations and other international organizations will support the Iraqi people improve health services and promote the health sector,” said Dr al-Hashimi.

The day’s celebrations included an open air exhibition in the park of the services and activities offered by a selection of Baghdad’s health centres and concluded with the recitation of a poem by school student by Retaj Kareem.

في الفترة من 3 إلى 6 ديسمبر 2018 ، في إطار مشروع )شمس) الذي يموله الاتحاد الأوروبي ، قامت منظمة الصحة العالمية بتيسير جولة تعلم عن الاستخدام العملي لبرنامج SIAMED لمنظمة الصحة العالمية ، إلى مديرية الصيدلة والأدوية الليبيين في تونس. ثمانية فنيين مسؤولين عن تسجيل الأدوية في إدارة الصيدليات ، وزارة الصحة ، طرابلس ، ليبيا ؛ وحضر ثلاثة من المسؤولين الفنيين من منظمة الصحة العالمية دراسة التبادل. نظمت جولة الدراسة التبادلية هذه كمبادرة متابعة للتركيب والتدريب على برنامج تسجيل SIAMED الذي جرى في 25 مارس - 7 أبريل 2018 داخل إدارة الصيدلة في طرابلس.

سمح هذا التعاون للمشاركين بتجربة استخدام "مباشر" لبرنامج SIAMED لتسجيل الأدوية وتسجيل المصنعين والمسوّقين. كما تم توضيح إجراءات إصدار تصاريح تسويقية جديدة ، وتجديدات ، وتعديلات ، ورفض لتراخيص التسويق. كما استفاد النظراء الليبيون من الفهم المعزز لجميع جوانب عملية التسجيل.

في الخامس من نيسان / أبريل في إطار مشروع )شمس) الذي يموله الاتحاد الأوروبي ، أجرت منظمة الصحة العالمية عرضاً استعراضاً إلى جهاز الإمدادات الطبية بشأن التقييم الفني لمخازن الادوية الطبية في طرابلس. وقدم خبراء منظمة الصحة العالمية نظرة عامة متعمقة على الوضع الحالي لهذه المخازن ، وقدموا توصية بالغة الأهمية لدعم تحسين الظروف.

تبغ هذا العرض اجتماع مهم مع سفير الاتحاد الأوروبي في ليبيا. وكان الاجتماع فرصة للسفير للتحدث مباشرة مع المستفيدين من المشروع من الجانب الليبي لإعلامها بالأنشطة التي تقودها منظمة الصحة العالمية والتي كانت تدعم وكذلك زيادة الوعي بشأن إدارة سلسلة التوريد.