تدمرت حياة ملايين الأسر في أرجاء إقليم شرق المتوسط من جراء الصراع والعنف. وتعرض آلاف الأشخاص إلى القتل أو الإصابة. وأُجبر ملايين الأشخاص على هجر منازلهم. وتعاني النظم الصحية كي تستمر في العمل، في الوقت الذي تواجه فيه الكثير من أوجه القصور، حيث تعاني المستشفيات من نقص العمالة، ونقص الموارد، ويتحمل العاملون الصحيون الكثير فوق طاقتهم.