بالإضافة إلى تأثير التمنيع الإيجابي على صحة الأطفال، فإن معدلات التمنيع المرتفعة تعني أن قطاعات عريضة في المجتمع تحظَى أيضاً بالحماية.
والتوسع في إتاحة التمنيع أمر لا غنى عنه لتحقيق أهداف التنمية المستدامة وأهداف المليارات الثلاثة التي وضعتها المنظمة. وسوف يُرسي التمنيع الأساس لإحراز تقدم نحو تحقيق التغطية الصحية الشاملة بما يتواءم مع الرؤية الإقليمية "الصحة للجميع وبالجميع".
وفي إطار حملة هذا العام، سيُكرَّم أبطال التمنيع الذين يقودون الجهود المبذولة للوصول إلى جميع الأطفال، والمهنيين الصحيين في المجتمع، والأطباء، والممرضات، والمديرين، والآباء والأمهات. ويأتي هذا التكريم تقديراً لما يضطلع به هؤلاء الأبطال من أدوار في الحفاظ على صحة الأطفال وضمان مستقبل ينعم فيه الجميع بأمان أكبر وصحة أوفر.
وفي أسبوع التمنيع العالمي 2019، يعرب المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية عن تقدير المنظمة لحكومات الإقليم لما تبديه من التزام بتعزيز برامج التمنيع، كما يشكر الشركاء على مواصلة اهتمامهم ببرامج التمنيع والتزامهم بدعمها.