للدين تأثير قوي على الناس في إقليم شرق المتوسط، فهو جزء من الحياة اليومية للأفراد. وكل الأديان إنما تدعو إلى العناية بالصحة ودرء وتجنب المخاطر الصحية.
إن التعامل مع تعاطي التبغ من وجهة نظر دينية من المقومات الرئيسية لبرامج مبادرة التحرر من التبغ، وقد بدأت الجهود في هذا المجال عام 1996 بإصدار الطبعة الأولى من الهدي الصحي: التثقيف الصحي من خلال تعاليم الدين – الحكم الشرعي في التدخين في الإسلام. وفي عام 2000 صدرت الطبعة الثانية من هذا الكتاب مرفقة بوجهات نظر الدين المسيحي حول التدخين. وقد أصدر الفاتيكان قانوناً وتشريعات حول تحريم التبغ عام 2002.
الفاتيكان وتعاطي التبغ |