الأطفال الذين أصيبوا بفيروس شلل الأطفال هم أكبر الفئات تعرضاً للإعاقة البدنية. ويكون التدخل المبكر ورعاية الأطفال الذين يعانون الشلل وتأهيلهم أمراً حيوياً من أجل تحسين جودة حياتهم وجعلهم قادرين على أن يصبحوا أعضاء منتجين في المجتمع عندما يصبحون بالغين. ومن المهم أن يستمر الأطفال المصابين بشلل الأطفال في التعليم للوفاء بطموحاتهم الأكاديمية. وينبغي توجيه رعاية خاصة للأطفال المصابين بشلل الأطفال حيث يتطلبون غالباً أجهزة مساعدة وتدريبات علاج طبيعي للوقاية من المظاهر التراكمية بسبب مرض شلل الأطفال.