ظهرت حالات داء الليشمانيات الجلدي الحيواني المصدر الناجم عن اللايشمانيات الكبرى بين كانون الأول/ديسمبر وآذار/مارس. وكانت تتوضع في معظم الحالات في الأطراف. وفي حالات الفاشيات تكون الإصابات كبيرة ومتعددة.
إن الفاصدة الباباتسية هي العامل الأكثر احتمالاً لنقل الطفيليات. ولم تحظ القوارض التي تشكل مستودعات للطفيلي بدراسة كافية رغم أن أنواع المريونات قد لوحظت في معظم البؤر لحالات داء اللايشمانيات الجلدي البشري الحيواني المصدر، ولاسيما شمال العراق (محافظة الموصل)
تمثل تدابير تحسين الترصد والمكافحة في الأحوال الأمنية الراهن تهديداً خطيراً.