WHO mobile clinic donated by Japan joins Iran’s emergency fleet
Tehran, 3 December 2019, With support from Japan, WHO has delivered a mobile clinic to the Islamic Republic of Iran to improve access of vulnerable people -- especially those displaced or affected by floods -- to essential lifesaving health services.
The mobile clinic joined the country’s emergency medical service fleet, and will provide outreach services to populations and communities where health facilities do not exist, are not functional or are inaccessible. As the clinic moves from area to area, vulnerable and often displaced communities will be able to receive access to life-saving health services.
Services provided by the clinic include diagnosis, treatment, immunization, early disease detection, control and response services, referral of critical cases to advanced care, and detection of possible outbreaks of diseases. The mobile clinic is accompanied by a medical team and pharmaceutical supplies to cover a range of essential health services for children, women and elderly.
Expressing his gratitude to the government of Japan for the donation of the mobile clinic, Head of the National Emergency Medical Organization (NEMO) Dr Pirhossein Kolivand stated that the increasing collaboration between NEMO, WHO and the Government of Japan will improve humanitarian aid to the people of Iran in many areas related to public health.
WHO Representative in the Islamic Republic of Iran Dr Christoph Hamelmann reiterated that during recent years, WHO’s collaboration with NEMO has grown substantially, as demonstrated during the successful response to the widespread floods in Iran in 2019. Support from the Government of Japan in an Emergency Aid Grant worth US$ 700,000 allowed WHO to meet urgent health needs of people affected by the floods.
“Japan was among the first nations that expressed readiness to support WHO in providing humanitarian assistance to flood-affected areas. We truly appreciate the commitment and practical support of the people of Japan,” Dr Hamelmann added.
Ambassador of Japan H. E. Mr. Mitsugu Saito underscored the seriousness of the damages caused by the floods to the health sector, and reiterated Japan’s support to WHO in providing primary health care services through the mobile clinic, as well as essential vaccines and medicines.
تطعيم أكثر من 3.1 مليون طفل عراقي ضد شلل الأطفال
بغداد، 26 نوفمبر/ تشرين الثاني 2019- بدأت السلطات الصحية في العراق بالشراكة مع منظمة الصحة العالمية واليونيسف المرحلة الثانية من حملة تهدف إلى تطعيم أكثر من 3.1 مليون طفل دون سن الخامسة من العمر ضد شلل الأطفال.
وتستهدف الحملة التي تستمر خمسة أيام الأطفال في 65 ناحية في محافظات بغداد وبابل والديوانية وديالى والمثنى وذي قار وميسان والبصرة.
وفي هذا السياق، قال الدكتور ادهم اسماعيل، ممثل منظمة الصحة العالمية في العراق: "على مر السنين، بذلت منظمة الصحة العالمية ووزارة الصحة واليونيسف جهوداً كبيرة لتحسين تغطية التطعيم في العراق. لذلك من المهم جداً أن نستمر في البناء على هذا العمل والتأكد من تطعيم الأطفال ضد الأمراض التي يمكن الوقاية منها مثل شلل الأطفال، وبالتالي الحفاظ على العراق خالياً من هذا المرض. ونسعى من خلال المرحلة الثانية من الحملة للوصول إلى جميع الأطفال دون سن 5 سنوات بغض النظر عن حالة التطعيم السابقة بلقاح شلل الأطفال الفموي، لكي لا نترك أي طفل بدون تطعيم أينما كان".
دعمت منظمة الصحة العالمية وضع خطط صغيرة لتوجيه فرق التطعيم يوماً بيوم، وقامت بجمع وتدريب 1300 مشرف وأكثر من 13000 عامل في مجال التطعيم من أجل تنفيذ الحملة. وبالإضافة إلى ذلك، تدفع المنظمة أيضاً جميع تكاليف التطعيم بما في ذلك كلفة وسائل النقل والحوافز الأخرى لضمان الوصول إلى جميع الأطفال باستخدام الفرق الجوالة "من منزل إلى منزل" وفي المراكز الثابتة في استراتيجية المرافق الصحية.
وقالت حميدة لاسيكو، ممثل منظمة اليونيسف في العراق: "تعتبر هذه اللقاحات درعاً يحمي الأطفال والرضع من الأمراض، وتنقذ حياة الآلاف في العراق كل عام. تواصل اليونيسف العمل بجد مع شركائها لضمان وصول اللقاحات إلى أكبر عدد ممكن من الأطفال".
حرصت اليونيسف على التأكد من أن المستفيدين على دراية بأهمية حملة التطعيم وأن تخزين اللقاحات وإدارتها يتم بالشكل الصحيح؛ كما قدمت الدعم الفني للعاملين في مجال الصحة العامة أثناء قيامهم بوضع خريطة مفصلة وحديثة للأطفال المستهدفين بغض النظر عما إذا كان الأطفال من المشردين داخلياً أو اللاجئين أو العائدين أو في المجتمعات المضيفة، أو ما إذا كانوا يعيشون في المناطق الحضرية أو الريفية أو الرسمية أو العشوائية.
وانطلقت المرحلة الثانية هذه من حملة شلل الأطفال عقب المرحلة الأولى التي أطلقت في سبتمبر ووصلت إلى 2.6 مليون طفل. ولا تزال اللقاحات هي الإجراء الوقائي الأكثر فعالية من حيث التكلفة ضد الأمراض التي يمكن الوقاية منها باللقاحات، مثل مرض شلل الأطفال. وتلتزم منظمة الصحة العالمية واليونيسيف بدعم السلطات الصحية للوصول إلى كل طفل مؤهل في البلاد وتزويده باللقاحات اللازمة بغض النظر عن مكان تواجده.
للمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال ب:
أجيال سلطاني
مسؤول اتصالات في منظمة الصحة العالمية
7740 892 878 (+964)
بولين أجيلو
مسؤول اتصالات في منظمة الصحة العالمية،
7729 877 288 (+964)
هولي ويلكرسون،
مسؤولة برنامج – العراق، مكتب السكان واللاجئين والهجرة
كيرستن بايكروفت،
مقر منظمة الصحة العالمية
22 791 1072 +41
روابط مفيدة
Support needed to ensure accessible quality health services for Syrian refugees in Iraq
Improving the health response for Syrian refugees in Iraq
تابعوا منظمة الصحة العالمية على تويتر وفيسبوك، وشاهدوا تسجيلات المنظمة على يوتيوب، وتابعونا على صفحة المنظمة على انستغرام
سجلوا هنا للانضمام إلى قائمة اعلام المنظمة (اسم المستخدم، وكلمة المرور: media)
MERS situation update, October 2019
- At the end of October 2019, a total of 2482 laboratory-confirmed cases of Middle East respiratory syndrome (MERS), including 854 associated deaths (case–fatality rate: 34.4%) were reported globally; the majority of these cases were reported from Saudi Arabia (2090 cases, including 776 related deaths with a case–fatality rate of 37.1%).
- During the month of October, a total of 14 laboratory-confirmed cases of MERS were reported globally. 13 of the cases were reported from Saudi Arabia with 3 associated deaths and 1 case was reported from United Arab Emirates. One healthcare worker was also infected this month while providing care for a case. No other cluster of cases was reported this month. Two of the cases had their symptom onset in September. The 3 deaths reported were within the 70-79 age group.
- The demographic and epidemiological characteristics of reported cases, when compared during the same corresponding period of 2014 to 2019, do not show any significant difference or change. The number of cases reported in this period was less than all other corresponding periods.
- The age group 50–59 years continues to be at the highest risk for acquiring infection of primary cases. The age group 30–39 years is most at risk for secondary cases. The number of deaths is higher in the age group 50–59 years for primary cases and 70–79 years for secondary cases.
Read the latest MERS update for October 2019
Subscribe to the Infectious Hazard Management monthly e-mail update for the latest data and analysis.
تسعى منظمة الصحة العالمية ومكتب المساعدات الخارجية الأمريكية في حالات الكوارث للحفاظ على النظام الصحي في اليمن
3 تشرين الأول/أكتوبر 2019 ما زال حوالي 20 مليون يمني بحاجة إلى خدمات الرعاية الصحية. ومن خلال الدعم السخي من مكتب المساعدات الخارجية الأمريكية في حالات الكوارث، تمكنت منظمة الصحة العالمية من تلبية الاحتياجات الصحية الـمُلحّة الناجمة عن الصراع.
الشراكة الاستراتيجية تنقذ الأرواح
يقول ألطف موساني، ممثل منظمة الصحة العالمية في اليمن: "تظل "القدرة على البقاء" هي الغاية الأساسية في اليمن- فليس علينا تلبية الاحتياجات الصحية العاجلة فحسب، بل علينا حماية النظام الصحي بأكمله من الانهيار – ولن نستطيع ذلك بمفردنا، ولكن سنستطيع بالشراكة مع مكتب المساعدات الخارجية الأمريكية والشركاء الآخرين".
ويُعدّ مكتب المساعدات الخارجية الأمريكية أحد أكبر المانحين للاستجابة الصحية والتغذوية في اليمن، حيث مكّن هذا الدعم منظمة الصحة العالمية من تلبية الاحتياجات الغذائية وزيادة إمكانية الحصول على الرعاية الصحية من خلال آلية لتقديم خدمات صحية يطلق عليها "حزمة الحد الأدنى من الخدمات" والتي تهدف إلى الوصول لملايين اليمنيين.
ومع وجود ما يقارب من 20 مليون يمني يعانون من انعدام الأمن الغذائي وأشدهم ضعفًا هم الأطفال، بات اليمن على حافة المجاعة. ومن خلال الدعم المقدَّم من مكتب المساعدات الخارجية الأمريكية ومقداره 27 مليون دولار أمريكي، ستتمكّن منظمة الصحة العالمية من دعم 60 مركز تغذية، مما يساعد على إنقاذ ما يزيد عن 15000 طفل يعانون من سوء التغذية الحاد والوخيم المصحوب بمضاعفات طبية.
وتعتبر حالات هؤلاء الأطفال من أشد الحالات مرضاً، في بلدٍ بات على شفا المجاعة، وتهدف منظمة الصحة العالمية إلى زيادة عدد مراكز التغذية للوصول إلى المزيد من الأطفال بالشراكة مع مكتب المساعدات الخارجية الأمريكية في حالات الكوارث.
التغلُّب على التحديات، وتعزيز القدرة على الاستجابة التغذوية
إن البيئة التشغيلية في اليمن هي الأكثر تحدياً في العالم، حيث يُعدُّ توفير استجابة دائمة وفعّالة للاحتياجات الصحية الحرجة أمراً أقرب إلى المستحيل إذا قُدِّم منفرداً. ولكن بفضل الدعم المقدَّم من مكتب المساعدات الخارجية الأمريكية وشراكتها مع منظمة الصحة العالمية جرى جذب المنظمات الوطنية غير الحكومية، والمنظمات الدولية غير الحكومية وتوسيع نطاقها، وأدى تعزيز جهودها إلى إنقاذ الأطفال من سوء التغذية وخطر الموت في الحالات الأكثر سوءاً.
ويقول ألطف موساني، ممثل منظمة الصحة العالمية في اليمن: "تُعدُّ اليمن بيئة محفوفة بالمخاطر، ونحن يوماً بعد يوم نواجه تحديات لم تواجهها أي بعثة أخرى. ولا تزال أزمة اليمن هي أكبر أزمة إنسانية في العالم وأكثرها تعقيداً على الصعيد السياسي والصعيد التنفيذي، ولا تطيق اليمن الانتظار، ولن نسمح للموت بأن يحصد أرواح الأبرياء".
إن منظمة الصحة العالمية ممتنة لهذه الشراكة الطويلة والمجدية مع مكتب المساعدات الخارجية الأمريكية في حالات الكوارث. وسيتيح التمويل المقدَّم لمنظمة الصحة العالمية توفير الخدمات الصحية، وزيادة إمكانية الحصول عليها، وتوسيع نطاق جهود الاستجابة للكوليرا بالتنسيق الوثيق مع شركاء مجموعة الصحة.
ملحوظة للصحفيين
تتطلب خطة الاستجابة الإنسانية في اليمن لعام 2019 (4.2 مليار دولار أمريكي) لمساعدة أكثر من 20 مليون شخص من ضمنهم 10 ملايين يعتمدون بالكامل على المساعدات الإنسانية لتلبية احتياجاتهم الأساسية كل شهر. وحتى الآن تم تمويل خطة الاستجابة الإنسانية بنسبة 56%. وأثناء مؤتمر المانحين لإعلان التبرعات للأزمة الإنسانية في اليمن الذي عقده الأمين العام للأمم المتحدة في شباط/فبراير 2019، تم التعهد للأمم المتحدة والشركاء في المجال الإنساني بمبلغ 2.6 مليار دولار أمريكي لتلبية الاحتياجات الـمُلحّة. وتناشد الوكالات الإنسانية الجهات المانحة بتوفير التمويل في أسرع وقت ممكن.
إيناس همام
مسؤولة الإعلام والاتصال
المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط