يزداد سكان العالم من البالغين من العمر 60 سنة فأكثر بشكل كبير- لاسيما في الأقاليم التي تواجه أكبر المخاطر الطارئة الطبيعية أو المتعلقة بالنزاعات.
تتزايد الحالات الطارئة في جميع أنحاء العالم ويظل كبار السن أحد الفئات الأكثر تضرراً بشكل وخيم. حتى الآن، يتم عموماً إغفال احتياجات ومساهمات كبار السن من قبل المنظمات الإنسانية من حيث السياسات والممارسات.
مطبوعات ذات صلة
المسنون في الحالات الطارئة: منظور الشيخوخة النشطة [pdf 973.60 كيلوبايت]